بقايا أحاسيس..مع أمواج البحر الهائجة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
بقايا أحاسيس..مع أمواج البحر الهائجة
[b]
مع إطلالة أمل جديدة في منتدانا العزيز ..كما عودناكم دائما .. في قسم القصص والروايات .. نعاود إليكم بهذه القصة سأحاول قدر الإمكان إضافة عنصر التشويق مع أنها مشوقة فعلا.. قصة تحمل في طياتها الكثير الكثير من ... بقايا أحاسيس ...نعم هكذا اسميتها .. بقايا أحاسيس مع امواج البحر الهائجة ....
قصة عميقة... واقعية ..أم خيالية ... هل تحمل الألم والأمل .. هل تحمل الشوق واللهفة ..أم تحمل المعاناة والصبررر
ماهي هذه القصة ؟؟؟
فلنقرأها ونحاول أن نتخيل احداثها سنطيل عليكم قليلا ولكن ليس الا ان تستمتعو معنا في قراءتها
كل الحروف المتشابكة سرها تلك القصة العميقة التي جمعت بينهم يوما من الايام على سطور ورقة ،
نسجت خيوط المشاعر أمام الناظرين ليحاولو فك عقدتها وكشف أسرارها ، ربما تكون كلمة بسيطة
مفردها قرأها الناس بسهولة لكن ..قليلون.قليلون... من يخوضوا بحرها ويتسنى لهم رؤية الالئ في داخله .
فإلى أي مصير تقاد إلى العزة والرفعة ؟؟؟ أم إلى الظلام والنسيان؟؟؟؟
في يوم من الأيام اجتاحتني... مشاعر عدة الغضب .. الحزن .., وأنا أرقب المناظر التي تعرض
على شاشة التلفاز فأمسكت بقلمي لأسطر ما بداخلي , عندها راودتني تلك الذكرى عن قصة رواها
لي جدي الذي أتذكر بعض ملاحه فقط كنت في السادسة فلم أفهم حقا ماذا يقول ..
* * *
في تلك الليلة قرر جدي المبيت معنا , وكعادتي طلبت منه أن يقص علي قصة من قصص ما قبل النوم ,
حملني وضعني في سريري بحنان شديد وهو يقول : قصة اليوم مختلفة , فهي قصة غريب حدوثها ولكنها حدثت وبدأ في السرد …
* * *
كان هناك يا بنتي سفينة كبيرة , تشق طريقها عبر البحار تصارع الموج العالي , والرياح العاتية التي تهب عليها بشدة ,
إلا أنها تصمد .. وتصمد حتى أمام أشد العواصف .. تلك السفينة العظيمة يا بنتي ؛ بدأ بنائها رجل واحد ,
فعندما عرض على قومه الفكرة أنكروا عليه إتيانه بجديد على تقاليدهم و عارضوه وسخروا منه وآذوه واتهموه بالجنون
فهم كانوا أهل بادية لا يعرفون عن خوض البحر شيئا , لكنه لم يستسلم بل حاول إقناعهم قص لهم عن الكنوز عن الأصداف
والآلئ وتلك البلاد البعيدة التي لهم فيها ما لم يروا من قبل حتى اقتنع البعض وانضموا إليه رجلا تلو الاخر و أصبحوا جماعة هائلة العدد , فشيدوا السفينة , وعينوه قبطانا لهم وانطلقوا بالسفينة وسط البحار ..
أصبح القبطان يقودهم إلى كنوز كثيرة رغم غدر البحر , يحملهم بأثمن الأشياء و ويريهم أحلى الأماكن ,
(حتى قيلت مقولة : أن كل من مات في تلك السفينة مات سعيدا مسرورا ..)
وذات يوم مات القبطان , وظن البحر أخيرا أنه سيظفر بهذه السفينة فهبت أمواجه لتقلب السفينة وأخذت تتلاعب بها ,
إلا أن رجلا أتى واستلم الدفة , وقاوم تلك الأمواج وانتصر عليها .... فهدأت لكنه كان يعلم أنها ستعود من جديد ,
واستمر يقود الناس لأجمل الأشياء ويفرح الناس ويسعدوا , وهكذا ..يموت القبطان .. فيخلفه قبطان آخر … و ظلت السفينة تسير في دربها رغم الدياجي والضلال وصعوبة مغالبة الأمواج , ولكن في ذلك اليوم الأليم الأسود مات القبطان
و لم يعين الناس قبطانا آخر بل اختلفوا فكل يريد أن يكون هو القبطان ليظفر بالقيادة والسيادة .. وبينما هم يتشاجرون كان البحر قد بدأ هجوما آخر وأمواجه العالية تتلاعب بالسفينة ومياه البحر بللت سطحها , وقد نسوا سفينتهم ونسوا قبطانهم الأول الذي تعب وعانى هو وأعوانه ليشيدوا هذه السفينة وهم الآن على شفا هاوية ضياعها منهم زهم مازالوا يتششاجرون ، والبحر يشتد ويزداد غضبا وهيجانا وما ان مشى عليهم الزمان قليلا حتى أخذ أحدهم القيادة ووضع نفسه أميرا على الركب ، لكنه أي أمير كان لم يك ذا ذكاء أو دهاء بل كان عابثا يحب اللهو والمجن ,
أخذ قرار بأن تقسم السفينة إلى أقسام وكل قسم إلى طبقات وعين عليها رجال وأسموهم الولاة , لكنهم أيضا لم يبالوا بالسفينة وكانوا على مثل درجة أميرهم من اللهو والعبث وتهاونوا بالبحر ظنا منهم أنهم أقوى منه , لكنهم أخطئوا ,
وبتهاونهم أصبحت السفينة ضعيفة أمام الرياح التي أخذت تتلاعب بها .. وغدر البحر يهددها , وأخيرا وليس آخرا بدأت فجوة كبيرة تتكون في وسط السفينة , بدأت تتكون منذ زمن لكن أحدا لم يلاحظها إلا بعد أن كبرت جدا , حاول البعض سدها ولكن كل واحد وحده لم ينجح ,أما الولاة فلم يعيروها أدنى اهتمام..وبعد وقت قصير بدأت مياه البحر بالنفاد إلى السفينة..بدا أنها تغرق ولكن أحدا لم يبالي
واهتم كل واحد من الولاة بإنقاذ نفسه وترك العاملين خلفه ,فقد اتخذ الولاة أعمدة طويلة ظنا منهم أنها ستنجيهم من البحر ,
وقد خضعوا بأرواحهم له وكأنهم قد وقعوا... معاهدة مع البحر الهائج ...أن يترك لهم أعمدتهم الطويلة العالية بشرط أن يخضعوا له , أما العاملين فمازالوا يحاولون النجاة ومقاومة البحر ..والولاة لم يعلموا أن بغرق السفينة سيغرقوا معها ..
ولو أنهم أغلقوا الفجوة لأنقذوا السفينة وأنفسهم وأن بأيديهم فقط يمكن أن تغلق الفجوة .. لكنهم لم يعلموا ..
أن بغرق السفينة سيغرقوا معها .. أو يغدر بهم البحر .. فيلقفهم بموجه العالي ويسقطهم من
الأعالي إلى أعماقه المظلمة . البحر غدار ..
واستمرت مياه البحر تتدفق إلى السفينة .. وأخذت تغرق .. وتغرق .. والموج يحاصرها من كل جانب ويضيق الخناق عليها..
ولكن النهاية لم تحدد … ولم يقرر مصير السفينة ..
*****************************
هنا تدخلت وسألت جدي : هذه نهاية القصة ؟ ألا تعلم يا جدي ما الذي حدث للسفينة؟!
ـ بل قولي يا بنيتي ما الذي سيحدث ؟ …. صدقا لا أعلم , وفاضت عينا جدي بالدموع ..
لا أعلم هل ستنقذ بأيدي البحارة الذين مازالوا يحاربون البحر يقاومون أمواجه العاتية ؟
أم ستغرق في قاع البحر إن استسلموا ويحكى عنها .. يوما بأنها كانت وانتهت ..
{النهاية}
في ذلك الوقت لم أفهم , ونمت نوما عميقا تلك الليلة بعد القصة المشوقة ..
ولكنني الآن أفقها ..حقا ...بل أعيش أحداثها ..الآن فقط عرفت لماذا ترقرقت الدموع في عيني جدي ولماذا ذهب إلى غرفته وهو يبكي . الآن فهمت .ظننت أنني أغضبته بسؤالي عن النهاية وإلحاحي لمعرفتها .طبع يغلب التطبع ..
.لكنه قال إنه سعيد برؤيتي ..فهمت الآن لما كان يبكي . ويرفع بصره ويديه إلى السماء ويقول يآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ رب يآآآآآآآآآآآآآآآآ رب
أمتك .. أمتك .
* كتب هذا العمل ( وهو غير واقعي ) في عمر العاشرة ، وأعلم أنه يحتاج إلى الكثير من التحسين لكن هي
(مشاعر بريئة جمعت بين الحزن والغضب والانكار أردت فقط أن أشاركها معكم ).
نلتقي لنرتقي
[b]
مع إطلالة أمل جديدة في منتدانا العزيز ..كما عودناكم دائما .. في قسم القصص والروايات .. نعاود إليكم بهذه القصة سأحاول قدر الإمكان إضافة عنصر التشويق مع أنها مشوقة فعلا.. قصة تحمل في طياتها الكثير الكثير من ... بقايا أحاسيس ...نعم هكذا اسميتها .. بقايا أحاسيس مع امواج البحر الهائجة ....
قصة عميقة... واقعية ..أم خيالية ... هل تحمل الألم والأمل .. هل تحمل الشوق واللهفة ..أم تحمل المعاناة والصبررر
ماهي هذه القصة ؟؟؟
فلنقرأها ونحاول أن نتخيل احداثها سنطيل عليكم قليلا ولكن ليس الا ان تستمتعو معنا في قراءتها
كل الحروف المتشابكة سرها تلك القصة العميقة التي جمعت بينهم يوما من الايام على سطور ورقة ،
نسجت خيوط المشاعر أمام الناظرين ليحاولو فك عقدتها وكشف أسرارها ، ربما تكون كلمة بسيطة
مفردها قرأها الناس بسهولة لكن ..قليلون.قليلون... من يخوضوا بحرها ويتسنى لهم رؤية الالئ في داخله .
فإلى أي مصير تقاد إلى العزة والرفعة ؟؟؟ أم إلى الظلام والنسيان؟؟؟؟
في يوم من الأيام اجتاحتني... مشاعر عدة الغضب .. الحزن .., وأنا أرقب المناظر التي تعرض
على شاشة التلفاز فأمسكت بقلمي لأسطر ما بداخلي , عندها راودتني تلك الذكرى عن قصة رواها
لي جدي الذي أتذكر بعض ملاحه فقط كنت في السادسة فلم أفهم حقا ماذا يقول ..
* * *
في تلك الليلة قرر جدي المبيت معنا , وكعادتي طلبت منه أن يقص علي قصة من قصص ما قبل النوم ,
حملني وضعني في سريري بحنان شديد وهو يقول : قصة اليوم مختلفة , فهي قصة غريب حدوثها ولكنها حدثت وبدأ في السرد …
* * *
كان هناك يا بنتي سفينة كبيرة , تشق طريقها عبر البحار تصارع الموج العالي , والرياح العاتية التي تهب عليها بشدة ,
إلا أنها تصمد .. وتصمد حتى أمام أشد العواصف .. تلك السفينة العظيمة يا بنتي ؛ بدأ بنائها رجل واحد ,
فعندما عرض على قومه الفكرة أنكروا عليه إتيانه بجديد على تقاليدهم و عارضوه وسخروا منه وآذوه واتهموه بالجنون
فهم كانوا أهل بادية لا يعرفون عن خوض البحر شيئا , لكنه لم يستسلم بل حاول إقناعهم قص لهم عن الكنوز عن الأصداف
والآلئ وتلك البلاد البعيدة التي لهم فيها ما لم يروا من قبل حتى اقتنع البعض وانضموا إليه رجلا تلو الاخر و أصبحوا جماعة هائلة العدد , فشيدوا السفينة , وعينوه قبطانا لهم وانطلقوا بالسفينة وسط البحار ..
أصبح القبطان يقودهم إلى كنوز كثيرة رغم غدر البحر , يحملهم بأثمن الأشياء و ويريهم أحلى الأماكن ,
(حتى قيلت مقولة : أن كل من مات في تلك السفينة مات سعيدا مسرورا ..)
وذات يوم مات القبطان , وظن البحر أخيرا أنه سيظفر بهذه السفينة فهبت أمواجه لتقلب السفينة وأخذت تتلاعب بها ,
إلا أن رجلا أتى واستلم الدفة , وقاوم تلك الأمواج وانتصر عليها .... فهدأت لكنه كان يعلم أنها ستعود من جديد ,
واستمر يقود الناس لأجمل الأشياء ويفرح الناس ويسعدوا , وهكذا ..يموت القبطان .. فيخلفه قبطان آخر … و ظلت السفينة تسير في دربها رغم الدياجي والضلال وصعوبة مغالبة الأمواج , ولكن في ذلك اليوم الأليم الأسود مات القبطان
و لم يعين الناس قبطانا آخر بل اختلفوا فكل يريد أن يكون هو القبطان ليظفر بالقيادة والسيادة .. وبينما هم يتشاجرون كان البحر قد بدأ هجوما آخر وأمواجه العالية تتلاعب بالسفينة ومياه البحر بللت سطحها , وقد نسوا سفينتهم ونسوا قبطانهم الأول الذي تعب وعانى هو وأعوانه ليشيدوا هذه السفينة وهم الآن على شفا هاوية ضياعها منهم زهم مازالوا يتششاجرون ، والبحر يشتد ويزداد غضبا وهيجانا وما ان مشى عليهم الزمان قليلا حتى أخذ أحدهم القيادة ووضع نفسه أميرا على الركب ، لكنه أي أمير كان لم يك ذا ذكاء أو دهاء بل كان عابثا يحب اللهو والمجن ,
أخذ قرار بأن تقسم السفينة إلى أقسام وكل قسم إلى طبقات وعين عليها رجال وأسموهم الولاة , لكنهم أيضا لم يبالوا بالسفينة وكانوا على مثل درجة أميرهم من اللهو والعبث وتهاونوا بالبحر ظنا منهم أنهم أقوى منه , لكنهم أخطئوا ,
وبتهاونهم أصبحت السفينة ضعيفة أمام الرياح التي أخذت تتلاعب بها .. وغدر البحر يهددها , وأخيرا وليس آخرا بدأت فجوة كبيرة تتكون في وسط السفينة , بدأت تتكون منذ زمن لكن أحدا لم يلاحظها إلا بعد أن كبرت جدا , حاول البعض سدها ولكن كل واحد وحده لم ينجح ,أما الولاة فلم يعيروها أدنى اهتمام..وبعد وقت قصير بدأت مياه البحر بالنفاد إلى السفينة..بدا أنها تغرق ولكن أحدا لم يبالي
واهتم كل واحد من الولاة بإنقاذ نفسه وترك العاملين خلفه ,فقد اتخذ الولاة أعمدة طويلة ظنا منهم أنها ستنجيهم من البحر ,
وقد خضعوا بأرواحهم له وكأنهم قد وقعوا... معاهدة مع البحر الهائج ...أن يترك لهم أعمدتهم الطويلة العالية بشرط أن يخضعوا له , أما العاملين فمازالوا يحاولون النجاة ومقاومة البحر ..والولاة لم يعلموا أن بغرق السفينة سيغرقوا معها ..
ولو أنهم أغلقوا الفجوة لأنقذوا السفينة وأنفسهم وأن بأيديهم فقط يمكن أن تغلق الفجوة .. لكنهم لم يعلموا ..
أن بغرق السفينة سيغرقوا معها .. أو يغدر بهم البحر .. فيلقفهم بموجه العالي ويسقطهم من
الأعالي إلى أعماقه المظلمة . البحر غدار ..
واستمرت مياه البحر تتدفق إلى السفينة .. وأخذت تغرق .. وتغرق .. والموج يحاصرها من كل جانب ويضيق الخناق عليها..
ولكن النهاية لم تحدد … ولم يقرر مصير السفينة ..
*****************************
هنا تدخلت وسألت جدي : هذه نهاية القصة ؟ ألا تعلم يا جدي ما الذي حدث للسفينة؟!
ـ بل قولي يا بنيتي ما الذي سيحدث ؟ …. صدقا لا أعلم , وفاضت عينا جدي بالدموع ..
لا أعلم هل ستنقذ بأيدي البحارة الذين مازالوا يحاربون البحر يقاومون أمواجه العاتية ؟
أم ستغرق في قاع البحر إن استسلموا ويحكى عنها .. يوما بأنها كانت وانتهت ..
{النهاية}
في ذلك الوقت لم أفهم , ونمت نوما عميقا تلك الليلة بعد القصة المشوقة ..
ولكنني الآن أفقها ..حقا ...بل أعيش أحداثها ..الآن فقط عرفت لماذا ترقرقت الدموع في عيني جدي ولماذا ذهب إلى غرفته وهو يبكي . الآن فهمت .ظننت أنني أغضبته بسؤالي عن النهاية وإلحاحي لمعرفتها .طبع يغلب التطبع ..
.لكنه قال إنه سعيد برؤيتي ..فهمت الآن لما كان يبكي . ويرفع بصره ويديه إلى السماء ويقول يآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ رب يآآآآآآآآآآآآآآآآ رب
أمتك .. أمتك .
* كتب هذا العمل ( وهو غير واقعي ) في عمر العاشرة ، وأعلم أنه يحتاج إلى الكثير من التحسين لكن هي
(مشاعر بريئة جمعت بين الحزن والغضب والانكار أردت فقط أن أشاركها معكم ).
نلتقي لنرتقي
عدل سابقا من قبل فتاة الأسطورة في الأحد أبريل 05, 2009 1:42 am عدل 1 مرات (السبب : تعديل وتنسيق)
فتاة الأسطورة- مشرف
- عدد الرسائل : 473
المهنه :
هوايه :
اوسمه :
تاريخ التسجيل : 25/10/2008
رد: بقايا أحاسيس..مع أمواج البحر الهائجة
قصه جميله خطتها يد مبدعه
الله يعطيكي الف عافيه ولا حرمنا البارئ منك اختي الغاليه
تقبلي مروري
الله يعطيكي الف عافيه ولا حرمنا البارئ منك اختي الغاليه
تقبلي مروري
ضوء القمر- نائبة المدير العام
- عدد الرسائل : 284
المهنه :
هوايه :
اوسمه :
تاريخ التسجيل : 23/10/2008
رد: بقايا أحاسيس..مع أمواج البحر الهائجة
أختي العزيزة بكل شوق أرحب بكي أهلا وسهلا بكي
والله لا يحرمنا من هالطلة الحلوة ياأحلى متابعة ومبدعة
أود أن ألفت النظر بالنسبة للقصة عندما قرأتها انتباني الكثير من الأحاسيس الجميلة خصوصا أنها قد تتشابه مع حياتنا بالرغم من وجود عنصر الخيال والواقع في آن واحد ولكنني أحببت أن أضيف بعض اللمسات لإضافة عنصر التشويق والعيش مع الحدث ..
والله لا يحرمنا من هالطلة الحلوة ياأحلى متابعة ومبدعة
أود أن ألفت النظر بالنسبة للقصة عندما قرأتها انتباني الكثير من الأحاسيس الجميلة خصوصا أنها قد تتشابه مع حياتنا بالرغم من وجود عنصر الخيال والواقع في آن واحد ولكنني أحببت أن أضيف بعض اللمسات لإضافة عنصر التشويق والعيش مع الحدث ..
فتاة الأسطورة- مشرف
- عدد الرسائل : 473
المهنه :
هوايه :
اوسمه :
تاريخ التسجيل : 25/10/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى